* فيما يتعلق بخبر «مؤيدون للسيسي يدعون (أصحاب المصالح) للحد من (المزايدات الدعائية)»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن الحملة الدعائية التي بدأت تروج للسيسي لا تحتاج إلى كل هذا الانتشار، كما يجب أن تتوقف مثل هذه الحملات التي قد تقلل من قيمة الحدث، فالمصريون لا يحتاجون إلى كل هذا المجهود