بريـد القــراء

* بخصوص خبر «واشنطن سترسل خبراء إلى العراق لتأمين منشآته النفطية»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن واشنطن لا يهمها من العراق سوى منشآته النفطية، فليس مهما لها تأمين متاحفه وآثاره وتراثه وحضارته بقدر ما يهمها ألا تنقطع إمدادات النفط عن الأميركي، ثم هناك جانب آخر لا يقل أهمية، وهو ما يصرح

* فيما يتعلق بخبر «المالكي يشيد بموقف السعودية والإمارات ضد الإرهاب»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أرى أنه لا شك يجب على السنة والشيعة في المنطقة التعاون ضد المتطرفين من الجانبين والذين يعيشون بيننا، لا يعيشون إلا بإشعال الفتن والقتل وخراب البشر والحجر. كما أشيد بالمملكة العربية السعودية

* عطفا على مقال بكر عويضة «ليست (مسمار جحا).. بل مسامير إسرائيلية - فلسطينية»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، من وجهة نظري أن من حق كل البشر العيش بسلام وأمن ورخاء بغض النظر عن دينهم أو عرقهم أو جنسهم، فاحلم يا سيدي وأنا سأحلم معك، ليس فقط بالسلام بين إسرائيل والعرب بل كل أجناس البشر المتحاربين

* فيما يخص مقال هدى الحسيني «المعارضة الإيرانية تدعو طهران إلى إسقاط (النووي) والتقارب مع السعودية!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن البعض قد تناسى العداء الإيراني لكل الدول العربية والإسلامية ودعمها لميليشيات الموت والدم من ميليشيات العراق إلى حزب الله والحوثيين وشبيحة

* أود أن أقول بخصوص مقال صالح القلاب «(إطار كيري) سيصبح بذرة إرهاب إذا أضعفت السلطة الوطنية»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، إن المشكلة في رأيي هي أنه لا يمكن للقيادة الفلسطينية المتمثلة في محمود عباس (أبو مازن) أن تقبل بهذا الإطار الذي تأتي فيه مصالح إسرائيل التي تدعمها أميركا بشكل واضح على

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «الدولة / الوطن»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، بالقول إن هنالك ما يسمى بروح القانون أو روح النص، وهذا لا يفعل إلا قليلا، إما لعدم القدرة على ذلك خوفا من الخطأ والمحاسبة من المسؤولين أو لضعف الانتماء للوطن، وأذكر على سبيل المثال ان دولة عربية تمنع دخول إحدى

* بعد قراءتي مقال محمد النغيمش «هل يمكن تغيير عاداتك بسرعة؟»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول: كنت مدخنا شرها وفي أحد الأيام أنا وصديق لي قررنا أن نترك التدخين، وفعلا تركناه ولم أعد أدخن منذ ذلك اليوم قبل نحو سبع سنوات، وأريد أن أقول لجميع المدخنين بأن ترك التدخين ليس صعبا لأنني

* بخصوص مقال طارق الحميد «الحوثيون على خطى حزب الله؟»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أتساءل أين هو الجيش اليمني الوطني من تحركات واحتلالات الحوثيين لأرض اليمن وتحركات من يودون الانفصال شمالا وجنوبا؟ إن كان الجيش اليمني لا يقدر عليهم ولا يستطيع المحافظة على الأمن الوطني اليمني، فلماذا