الاثنيـن 23 ربيـع الثانـى 1435 هـ 24 فبراير 2014 العدد 12872  







بريـد القــراء

دعم روسي
حول خبر «تأجيل التصويت على القرار الدولي بشأن مساعدات سوريا لليوم»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أنه إذا كان الروس يمنعون إيصال الأغذية والأدوية إلى الشعب السوري المحاصر عن طريق الحدود الأردنية والتركية، من دون موافقة النظام السوري، فكيف سيدخل الأسلحة النوعية التي ينتظرها الجيش
التغيير للأفضل
بخصوص خبر «الرئيس الصومالي ينجو من محاولة اغتيال نفذتها حركة الشباب»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن ما حدث يضع الصومال أمام خيارين لا ثالث لهما، إما الاستمرار بالفشل السياسي والاختراق الأمني المتكرر أو التغيير للأفضل، المصلحة العامة تتطلب التغيير، لذا فإن عليهم التنحي وإدخال دماء شابة
تكرار المأساة
بشأن خبر «المالكي يتعهد بتكرار تجربة الأنبار في محافظات أخرى»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، من وجهة نظري أن من يقرأ تصريح المالكي بتعهده تكرار تجربة الأنبار في محافظات العراق، يتوقع أن هذه التجربة هي بناء ناطحات سحاب تعد الأعلى في العالم، أو اكتشاف مثير للجدل في مجال الفضاء والاتصالات، أو
دفع الأموال
فيما يتعلق بخبر «(الفلوجة) تبدأ بتصدير (داعش) إلى الموصل شمالا والحلة جنوب بغداد»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن سياسة دفع الأموال لقتل الإرهابيين ما هي إلا استباحة لدم الفرد العراقي، لأنه بذلك تختلط الأوراق؛ فمن أجل المال الذي سوف يُستغل من قبل ضعاف النفوس والمجرمين، يقتلون الأبرياء
استقرار الشعوب
تعقيبا على خبر «البرفسور الأميركي جيفري ساكس: سعادة الشعوب مقياس لنجاح حكومات المستقبل»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول إن سعادة الشعوب تكمن في استقرارها، وهي قطعا مرتبطة بنظام حكم عادل توفره حكومة تبذل قصارى جهدها في توفير العناصر الأساسية التي تحلم بها الشعوب، والتي تكمن في الأمن
جهاد من هذا؟
بخصوص مقال زين العابدين الركابي «(السنة).. في الجهاد»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أن هذه الأمة ابتُليت بأناس يدعون ما ليس لهم، وهذا الصنف من البشر يدمر الأرض والعباد بحجة دفاعهم عن كتاب الله وسنة نبيه الكريم، وهم يضللون الشباب ويدفعونهم نحو التطرف. مثلا هنا في السويد كثيرون
مساعدات علنية
أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «.. ومزيد من التورط الإيراني في سوريا!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، بالقول إنه إذا استطاعت إيران مساعدة الأسد بعلم من المجتمع الدولي، فما الذي يمنعنا من دعم المعارضة السورية؟ هم لا يبالون برضا أو زعل الأمم الأخرى، طالما أن ذلك سيعود عليهم بالنفع، بينما نحن
لا للتراخي
فيما يخص مقال علي سالم «مفكر من بلدنا»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن البلاهة هي الشقاء بعينه لبني الإنسان، خاصة عندما تصبح له منهجية في عمله وتفكيره، ومصر في مرحلتها هذه لا تحتاج إلى محللين استراتيجيين، إنما تحتاج إلى رجال عقلاء مخلصين لوطنهم يسعون إلى بث روح العمل والإنتاج
تقاسم
عطفا على مقال سمير عطا الله «تلك فطنة النظام»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، من وجهة نظري أن ما يتبادر إلى الذهن حول أنظمة تقفز إلى السلطة في غفلة من الزمن، هو أن الرئيس ومن معه من القيادة التي تسانده، وتدعمه بكل ما أوتيت من خبرة وانعدام للأخلاق المهنية، لكي تحقق فائدة أتت لها على طبق من ذهب؛
لا وقت للخلافات
أود أن أقول بخصوص مقال ميشيل كيلو «معنى اليقظة السورية الراهنة!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، إن المشكلة حاليا، التي يجب أن يكون هناك حل لها، هي تشرذم الكتائب والجيش الحر، وما بدر أخيرا من سليم إدريس وردة فعله على ما قام به وزير الدفاع والمجلس العسكري، لا يمكن في وقت كهذا أن يتفكك الجيش
مقتطفـات مـن صفحة
افتتاحية «الشرق الأوسط»
ليبيا: الفراغ الأمني «خط أحمر»