بريـد القــراء

* حول خبر «عناصر من (داعش) مرتبطة بنظام الأسد.. وإيران وراء (خطة أمنية إلكترونية)»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أننا لم نكن يوما نحتاج إلى وثائق ودلائل كي نقتنع بعمالة «داعش» والمنظمات المنضوية تحت راية «القاعدة» للنظام السوري، لِمَن يتمحص ويمعن فيما يجري في سوريا والعراق من

* بخصوص خبر «وسائل إعلام كردية تبث صورا حديثة للرئيس العراقي جلال طالباني»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أن نشر صور طالباني وتطمين مؤيديه لن ينقذ الحزب من الانهيار طالما عائلة طالباني تحاول مسك زمام الأمور وتنصيب ابنها على رئاسة الحزب. إن شعبية حزب الاتحاد ستكون نحو الانحدار أكثر وأكثر

* فيما يتعلق بخبر «الصدر يدعم كتلة الأحرار في الانتخابات ويدعو المالكي إلى (الاستراحة)»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أرى أن خطاب الصدر الانتخابي لا يختلف عما نسمعه من جميع من يريد الترشيح، ومن ثم الفوز بالانتخابات، والحصول على الغنائم، ثم إن توجيهه الانتقادات إلى نوري المالكي ودولة القانون

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «الإنجليز و(الإخوان)»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أوضح أن حضانة بريطانيا لـ«الإخوان» ليست وليدة اليوم، بل هي منذ تأسيسها على يد مؤسسها حسن البنا، وعلاقته مع شركة «قناة السويس» البريطانية، التي كانت تموله بالمال. بريطانيا لا يهمها كثيرا في رأيي الأمن

* أود أن أعلق على مقال هاشم صالح «فرنسا وإسلام الأنوار»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، بالقول إن الدين الإسلامي يحتوي على كنوز عظيمة للبشرية جمعاء، وليس للمسلمين فقط، كما يزعم البعض، انتشار الإسلام في شتى مراحله أتى من خلال الأخلاق العظيمة لهذا الدين سواء كان العمل أو الأمانة أو حسن الخلق

* تعليقا على خبر «نواب كويتيون يرفضون منحة مليار دولار لمصر احتجاجا على رفض الحكومة رفع (علاوة الأولاد)»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أجد أنه على الرغم من تردد معظم النواب في فكرة رفض المنحة لمصر، فإنني أجد أن الدولة لا بد أن تحل مشكلاتها الداخلية أولا وتحقق متطلبات شعبها قبل التوجه إلى

* فيما يخص مقال أمير طاهري «شبه جزيرة القرم: الدب الروسي ضيف ثقيل»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن الهاجس الأكبر هو الهاجس الأمني. إن روسيا تخشى من أن ينشر الغرب وأميركا على وجه الخصوص قواعدها في أوكرانيا، بما في ذلك القرم، عندما طرحت أميركا على الرئيس الأوكراني السابق

* عطفا على مقال وفيق السامرائي «أيام العراق حبلى.. أي وليد ننتظر؟»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، من وجهة نظري أنها قراءة منطقية لو افترضنا أن الانتخابات تجري بواقع ديمقراطي شفاف، كل المؤشرات تشير إلى أن هناك ضراوة في التنافس بين الأطراف، بما في ذلك المعطيات التي تعتمد في بعض أوجهها أطرا

* بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «شهيد المعرفة»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول: هل تعلم أن أبو عثمان عمرو الجاحظ يُعدّ حالة خاصة، كما نقول نحن بالعامية المصرية، السبب في ذلك هو ولعه بالعلم والقراءة، وللأسف، أغلبية الناس في دولنا العربية لا يقرأون ولا يحبون العلم، بل إنهم يفضلون