بريـد القــراء

بشأن خبر «السيسي وصباحي يبدآن رحلة البحث عن دعم المصريين في الخارج»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن عودة سيناء لحضن كل المصريين أمر استراتيجي فربط سيناء بالسعودية سيكون في رأيي المفتاح لجعل سيناء سنغافورة الشرق الأوسط، حين تتوفر موانئ حرة وجامعة دولية ذو مستوى راق، ومشفى عالمي

بخصوص خبر «حصر قتلى (القاعدة) في تسع محافظات يمنية.. ومقتل سبعة مسلحين في أبين وشبوة»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أرى أن الأضرار البشرية والمعنوية التي تعرض لها تنظيم القاعدة في اليمن مؤخرا والانتصارات المتلاحقة للجيش اليمني أكدت بما لا يدع مجالا للشك أنه إذا تضافرت الجهود من الجميع فبالإمكان

عطفا على مقال مصطفى أحمد النعمان «حملة الجيش اليمني: رسالة اتهام للأحزاب»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أنه من المآسي المؤلمة في وطننا أن أحزابنا لا تمثل إلا سوى بضعة نفر، ولم يعد لدينا ولو بصيص من الأمل أن يصبح لدينا حزب سياسي وطني لا يمثل شخصا أو يحمل أي أجندة خارجية. آمل من

بعد قراءتي مقال فايز سارة «الدور الإيراني في القضية السورية»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: إن التاريخ يقول إن طفيليات الميليشيات الإيرانية الإرهابية نبتت مرة أخرى وتريد تدمير البلدان العربية وتهجير شعوبها, وذلك باستغلال الديكتاتوريات وضعف المؤسسات المدنية وانتشار المخابرات الإرهابية

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «محاكمة نجم التحريض»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن أهم وسيلة للقضاء على الإرهاب هو علاج مسبباته ودوافعه، فأول بواعث هذا الفكر المتطرف هو ذلك الركام المتنامي من الظلم والجور في حق المسلمين، وعجزهم عن رد تلك المظالم واسترداد حقوقهم المغصوبة، بدءا من

أود أن أعلق على مقال حمد الماجد «الجامعات الإسلامية والإرهاب!»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، بالقول إنني أتمنى على كتابنا ألا يزجوا بالجامعات الإسلامية في أتون هذه الإشكاليات الإرهابية والإخوانية، وأؤكد أن البطالة لها دور كبير في لجوء البعض إلى داعش وغيرها من الفصائل الأخرى التي تتلقفها لأنه