بريـد القــراء

حول خبر «ائتلاف (الوطنية) يكشف عن خروقات جديدة لمفوضية الانتخابات ويتجه للمنظمات الدولية»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أنه إزاء التصريحات التي نسمعها الآن من قادة ومسؤولي الكتل السياسية بشأن عمليات التزوير التي رافقت مراحل العد والفرز نستغرب أن هؤلاء جميعهم لم يستوعبوا حقيقة باتت

بخصوص خبر «الفيتو الروسي والصيني يوقف إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أرى أنها حروب الديناصورات لإنهاء مجلس الأمن أو الظلم الدولي عوضا عن إصلاحه ليكون ديمقراطيا يحقق العدل والأمن بالفعل. نعم إن روسيا بقيادة بوتين يهمها بيع سلاح القتل واستعمار العالم

بشأن خبر «انتخابات الرئاسة المصرية تدخل غدا فترة (الصمت الانتخابي)»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أنه لا أحد في مصر يعترف بحالة الصمت الانتخابي، خصوصا بعد كم الاحتفالات التي ملأت محافظات مصر، فرحا بقرب انتهاء هذه المرحلة العصيبة التي مرت بها مصر خلال الثلاث سنوات الماضية، لأن شعبية

فيما يخص مقال نبيل عمرو «يومان سيغيران مجرى تاريخ»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه توصيف دقيق للساعات القادمة، ومشاركة العرب في الانتخابات القادمة قائمة لا محالة وإن كانت بالمشاعر والتمني والدعاء، وهي أشد على أنفسهم من مشاركة المصريين فيها، إذ لا يستطيعون تجاوزها من كونها

أود أن أعلق على مقال هاشم صالح «فلسفة التاريخ العربي»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، بالقول إن الإنسان مخلوق رباني، جزء منه طيني والآخر روحاني وصعب أن يسيطر جزء على الآخر، فطغيان الجانب الطيني علي ذلك الإنسان تجعله يمارس كل شيء قبيح ضد إنسانيته، وهذا ما رأيناه في حروب بني الإنسان في عصرنا الحديث

عطفا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «الخطاب الديني وتجديده»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن تجدد ظهور الخطاب الديني وإعادة تمكين الإسلام السياسي من أجل السطو على الحكم والقفز على حريات الشعوب أصبح مكشوفا وظاهرا لدى معظم الشعوب، فلم يعد هناك مكان للمزيد من الإخوان الذين غيروا بوصلتهم

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «الرياض وأبوظبي والتكتل ضد الفوضى»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن اتحادا كهذا بين دولتين قويتين يعد إنجازا ولعله بادرة لاتحاد أوسع بين الدول العربية ذات الرؤية نفسها، فالمجلس الخليجي كان يجدر به - منذ إعلان مرحلة الاتحاد - ألا يتعثر عند رفض أطراف أو

أود أن أقول بخصوص مقال وفيق السامرائي «طبخة ما بعد الانتخابات العراقية»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، إنني أتفق مع الجميع أنه صحيح أن قائمة دولة القانون حصلت على الأكثرية واكتسبت ما يقارب مائة مقعد غير أنها لا تستطيع أن تقوم بتشكيل الحكومة لوحدها بل تحتاج إلى التفاوض مع كتل برلمانية أخرى، لكن

بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «أصوات للبيع»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: قد يكون هناك تلاعب بأصوات الناخبين في أي مكان في العالم أو بيعها لأن أهمية ذلك غالبا ما تكون نسبية في المجتمعات الديمقراطية المتحضرة، حيث الفروقات بين الأنظمة بسيطة في الغالب، لكن في عراق اليوم وبعد سقوطه