بريـد القــراء

* حول خبر «حفتر يرى مظاهرات التأييد له تفويضا لمحاربة المسلحين»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول إن تفويض السيسي من قبل شعب مصر يختلف عن تفويض حفتر من قبل الشعب الليبي بسبب زخم الثورة المصرية التصحيحية التي كانت في 30 يونيو 2013، التي كانت كالطوفان بملايينها الثلاثين فخلعت مرسي في

* بخصوص خبر «الجيش اليمني يستعيد مدينة سيئون بعد هجوم كبير لـ(القاعدة) خلف 28 قتيلا»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أرى أن البعض يعتقد أن هناك تعاونا وتنسيقا بين أفراد في الجنوب والقاعدة لأن أهدافهم مشتركة، وهو إضعاف الدولة وتفتيت المجتمع حتى يصلوا إلى أهدافهم النهائية من دون مقاومة، أما الحوثيون

* فيما يتعلق بخبر «(متحدون) تعد ورقتها التفاوضية وتستعد لإعلان تكتل من 60 نائبا»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أرى أنه إذا ما عززنا الخطاب الإعلامي لكل الفرقاء السياسيين بمنطق القانون الديمقراطي، آخذين بنظر الاعتبار التركيبة القومية والمذهبية التي يمتاز بها العراق، فسيكون لدينا ثلاث قوائم

* أود أن أعلق على مقال حمد الماجد: «لماذا يرتبط الإرهاب والغلو بالمسلمين أكثر؟»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، بالقول إن الجواب بسيط وواضح وهو أن هناك بيئة نعيش بأجوائها تعج بالكره والحقد والضغينة تجاه الآخر أي كان هذا الآخر، وبالتالي يعيش النشء منذ طفولته في هذه البيئة الفاسدة البعيدة عن

* تعقيبا على خبر «سليمان يغادر القصر الرئاسي مسلما لبنان لـ(الفراغ)»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول إن هذه المراسم تعكس المستوى المتحضر الذي تصل إليه الدول، فالحضارة تبني القادة والشعب الذي يفرض على نفسه أن يتنازل عن سمات التخلف والجه،ل ويتطلع دائما إلى المستقبل، مراسم يقوم بها

* بخصوص مقال فايز سارة «المنطق الأعوج: الموقف من التطرف الديني»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن تحويل الثورة السورية التي نادت بالحرية والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان والمواطنة من سلمية خلال ستة أشهر، إلى مسلحة كان مبرمجا بشكل خبيث من القوى الطائفية الإرهابية بإطلاق سراح عناصر

* أود أن أقول بخصوص مقال علي سالم «حالة من البشر والتفاؤل»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول إن هناك حالة من التفـــاؤل والفرح تسود الشــــارع المصري الذي حلم بأن يتولى مقعد الرئـــاسة شخص يكنون له كــل هذه المحبة والاحترام، يرسمون مستقبلا أكثر رخاء معه، ويشعرون بالأمن والأمان بتوليه مسؤوليتهم،

* فيما يخص مقال خالد القشطيني «حذار من المثالية والمثاليين»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إني لا أدري عن أي مثالية ومثاليين نتحدث؟ لقد كان جل المثاليين عندنا في العراق كسولين، نهبوا الثروات وأضاعوا الأمانة، وسطروا الكتب الكثيرة في مدح الاشتراكية وضرورة توزيع الثروات بشكل