الثلاثـاء 04 شعبـان 1435 هـ 3 يونيو 2014 العدد 12971  







بريـد القــراء

صلاحيات
* تعليقا على خبر «حكومة الأغلبية السياسية في العراق فشلت»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أجد أنه ليس من الضروري في الوقت الحالي التركيز على نوع أو هيكلة الحكومة، بل النقطة المهمة والجوهرية تكمن في نقل العراق إلى الأفضل، وهي تغيير نوع السياسة المتبعة في إدارة الدولة. باختصار، ومن دون الدخول
تلاعب
* بخصوص خبر «المطلك يخلط أوراق الكتل السنية، ويعلن انضمامه إلى (اتحاد القوى الوطنية)»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن لكل مجموعة الحق بالتكتل في ائتلافات وتحالفات، إن كانت تتصور أن ذلك مفيد في التفاوض على تحقيق أماني وطموحات جماهيرها وأهدافها السياسية المعلنة، لكن لا يجوز أبدا لأي
تطوير
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «نريد تطوير التعليم لا تجميله»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن المطلوب تغيير العقول وطرق التعليم والتفكير، وتغيير الأفكار والرؤية بما لا يتعارض بالطبع مع ثوابت الدين وليس تغيير الحاوية التي تضم هذه العقول، فالعملية حينئذ قد تكون ذات نتائج عكسية، فبدلا
جريمة
حول خبر «إيران تشيع اليوم قائدا سابقا في الحرس الثوري قتل بسوريا»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أنه قبل أيام توفي بالبراميل المتفجرة طفل عمره عشر سنوات يبيع البسكويت (بائع البسكويت) في حلب من أجل إطعام أسرته، فأين حقوق هذا الطفل وغيره كثيرون؟ وأين حقوق الإنسان؟ أين الضمير الحي
بالقانون
فيما يتعلق بخبر «الأزمة النفطية بين بغداد وأربيل تحتدم.. وغموض حول وجهة أول شحنة من الخام الكردي»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن عبد الله غل الرئيس التركي مطلع جيد على الدستور العراقي، وقد قرأ بنوده بدقة، وصرح إثرها بأن عمليات التصدير للنفط من قبل الأكراد قانونية، ووفقا للدستور، لا
ديكتاتورية
عطفا على مقال فايز سارة «أكذوبة الانتخابات السورية في لبنان»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أنه بعد كل هذا الدمار الذي لحق بسوريا الشعب والوطن، ما زال هناك من يعتقد أن شعبية بشار الأسد لها وجود، فكيف لمثل هذا القاتل الذي يستميت على الكرسي أن يستمر في الحكم بالحديد والنار؟! وكيف
امتثال
بعد قراءتي مقال أمل عبد العزيز الهزاني «انتخابات سادة بلا منافسة ولا ديون»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أقول: الانتخابات الرئاسية في مصر هذه المرة تختلف عن كل ما سبقها من انتخابات، وهي في رأيي نوع فريد من الانتخابات، فقد جرت العادة في أي انتخابات مضت أن المرشحين أنفسهم هم الذين يسعون
معتدٍ
فيما يخص مقال خالد القشطيني «صفحة من المساعدات الأميركية»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن هذا حدث في العراق أيضا، حيث استقبل جنودهم بالورود في كردستان وسحلت جثث رجالاهم في الفلوجة ومدينة الثورة، من ثم جرى حرقهم، رغم ذلك ذهبت مساعداتهم لعبد الستار أبو ريشة ونوري المالكي،
إرهاب
أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «الأميركي الذي وصل إلى سوريا قبل أوباما!»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، بالقول: إننا قلنا من منبركم هذا قبل 30 شهرا مرت على الثورة السورية إن أوباما لن يزعج إيران ولن يعمل على إزاحة الأسد الصغير، وها أنت تقول الحقيقة؛ أن الإرهابيين الأميركيين وصلوا إلى سوريا
مقتطفـات مـن صفحة
حـــــوار
عبد الحليم خدام: إيران أحضرت «داعش» إلى سوريا.. وبشار الأسد شخص فاقد الاتزان