الاربعـاء 05 شعبـان 1435 هـ 4 يونيو 2014 العدد 12972  







بريـد القــراء

تمثيل
* حول خبر «هجوم حاد على لجنة تعديل قانون انتخاب البرلمان المصري»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن الأحزاب المصرية يجب أن تعترض بشده على النسبة المقررة لها، فنسبة 20 في لمائة هي نسبة غير واقعية نتيجة وضع الأحزاب السياسية المصرية الضعيفة وعديمة الفاعلية، حيث يجب أن تخفض النسبة
كارثة
* بشأن خبر «مايو أعنف شهر في العراق منذ بداية العام الحالي»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أن ما ذكر في الخبر من مأسي وأرقام لا يقرأه اتباع المالكي ولا يمكن لهم أن يفهموه، فهذا التقرير الموجز هو خلاصة لأعمال العنف والأرقام هي دلالة على تصاعد أرقام الضحايا من العراقيين، من أعاد
ترهيب
* عطفا على مقال علي سالم «الحكومة تنسف فرحة المصريين»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أن غرامات عدم التصويت على الانتخابات ليست جديدة، فهي قرار صدر منذ عقود، لكنه يبقى حبرا على ورق لصعوبة تطبيقه، والمؤلم بحق أن الحكومة المصرية قد بدأت عهدا جديدا، ومع ذلك فما زالت نستعمل أدوات
اتحاد
* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «السيسي بعد رئيسين»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن مصير مصر بعد رئيسين هو ما يهم شعب مصر وشعوب المنطقة، لسنا بصدد مصارعة ننتظر من سيفوز، ولكنها مصائر دول وشعوب، ولو سقطت مصر هذه المرة فسينفرط عقد المنطقة بأسرها كما تتهاوى أحجار الدومينو على إثر
فشل
* تعليقا على خبر «البرلمان اليمني يفشل في إسقاط الحكومة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أجد أن البرلمان اليمني فشل في توافقه على سحب الثقة حفاظا على ماء الوجه للوزراء المحسوبين على من انتقاهم، ولكنه أولى صراحة للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بتغيير حكومة التقاسم، نأمل نحن اليمنيين حيثما
سلبية
* فيما يتعلق بخبر «السيستاني يدعو من خلال الأمم المتحدة إلى تشكيل حكومة عراقية تمثل الجميع»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن موقف الامم المتحدة وممثلها في العراق يثير الدهشة والاستغراب، حيث من المفروض ان تراقب سير العملية السياسية والاداء الحكومي والوضع الأمني وترسل تقاريرها واقتراحاتها
إقصاء
* أود أن أقول بخصوص مقال سليمان جودة «شيء في الهند يستوقفك!»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، إن المشكلة أن الولاية التي حكمها ناريندا، قد شهدت بالفعل نمواً مطرداً خلال فترة حكمه لها، ولكن على حساب طائفة معينة، بل على حساب المسلمين وبكل صراحة، لأنه تم تجاهلهم وتم دفعهم إلى الهاوية، رغم أن
مواهب
* بعد قراءتي مقال طارق الشناوي «البقاء أحيانا للأضعف!!»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أقول: إنه زمن الخفوت وتضاؤل المواهب، وهكذا أصبح هؤلاء في مقدمة الكادر وسلاحهم هو قوة الضعف، مع الزمن حتى هؤلاء يجدون لهم بدلاء أقل حضورا أمام الكاميرا وعلى خشبة المسرح، البقاء ليس دائما للأقوى كما
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
«الشورى» يوافق على تأسيس مجلس إدارة لكل حي.. بصلاحيات إشرافية
«غرفة الرياض» تحدد «القصر مول» لاستضافة حفل افتتاح مهرجان التسوق والترفيه
السعودية تجري فحصا واسعا للإبل في كل المناطق.. وخطة لانتهاج أسلوب الترقيم
رغم توقيع الاتفاقيات.. مسلسل أزمة العاملات المنزليات في رمضان يعود من جديد