الاحـد 23 شعبـان 1435 هـ 22 يونيو 2014 العدد 12990  







بريـد القــراء

دمار
حول خبر «أوباما: مستعدون لعمل عسكري محدد الهدف في العراق.. وسنشاور دول المنطقة أولا»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أنه يبدو أن العراق سيصبح مثل اليمن وباكستان، ألا يكفي أن يكون السنة تحت سلطة الطائفيين الشيعة وتحت حكم «داعش» الدموي؟ لا ينقصنا أن تضرب أميركا وتخطئ وتعتذر وتضرب
داعش
بخصوص خبر «مسؤول مكافحة الإرهاب في كردستان: نتوقع دخول مقاتلين أوروبيين بينهم مئات البريطانيين»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أنه لا يتضح هنا فقط نفاق قيادات «داعش»، بل بلاهتهم وتخلفهم العقلي أيضا؛ فمن جهة نفاقهم لقد انكشفت كل ادعاءاتهم بالجهاد في العراق لنصرة أهل السنة بإعدامهم للمئات
مخطط
في ما يتعلق بخبر «مسؤول أمني كردي: حذرنا بغداد والاستخبارات من تحركات (داعش) قبل ستة أشهر»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أنه لم تكن تحركات داعش مفاجئة لحكومة العراق، بل يبدو أنها كانت مقصودة منذ بدايتها لأن كل أفعالها تصب في مصلحة حكومة المالكي من أجل خلق حالة من الذعر والقلق ولإيجاد
واسطة
أود أن أعلق على مقال علي سالم «ثم كمساري.. اطلع يا أوسطى»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، بالقول إنه في الدول المتقدمة على مستوى العالم في الحياة إما أن تكون ناجحا أو فاشلا، يعني ليس هناك اللون الرمادي في هذه المسألة لأنها حساسة جدا وخطيرة أيضا على مستقبلها، أما أن تكون ناجحا وفاشلا في الوقت
اختلافات
في ما يخص مقال هاشم صالح «الإعصار المذهبي يكتسح العرب!»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه من أكبر الأكاذيب التي كشفتها الثورات كذبة «العيش المشترك»، فقد رأوا أن مكونات هذه المجتمعات تعيش مع بعضها بعضا على مضض، وعندما توافرت لها الفرصة كي تعبر عن نفسها اكتشفوا أن ما يفرق
مسؤولية
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «المالكي واتهامه السعودية»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن تسمح لي بأن أقول إن سياسة النأي بالنفس صرنا ندفع ثمنها الآن، ويا خوفي من القادم. تخبط بعض الدول في سياساتها لا يخدم إلا مصلحة أعدائنا. في رأيي يجب أن نساعد ثوار العراق، وكذلك اليمنيين في القضاء على
اندماج
عطفا على مقال وفيق السامرائي «بعثيون أم (دواعش)؟»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري أتساءل: ما تعليقكم على قول إن العشائر العربية هي التي تقود الثورة على المالكي؟ وأين هو المنطق في ما يقول؟ الغريب في الأمر أن البعض ينادي بإيجاد حل سياسي بدمج جميع الطوائف في الحكومة العراقية، أيعني
موقف
بعد قراءتي مقال نبيل عمرو «ذخيرة إضافية في بندقية نتنياهو»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أتساءل: لماذا تم الاختطاف ومن هي الجهة التي قامت به؟ فعادة ما تعلن حماس أو الجهاد مسؤوليتهما عن ذلك لكنهما على حد علمي نفتا عملية الاختطاف، فمن ذا الذي قد أقدم على ذلك.. وما هي مصلحته؟ ثم إن نتنياهو
فشل
أود أن أقول بخصوص مقال راجح الخوري «الحل.. اجتثاث المالكي!»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، إن المالكي هو المشكلة الرئيسة في العراق، لذا عليه أن يرحل؛ لكن إيران وأميركا تريدان هذا الرجل، رغم أن الشعب العراقي حتما سيجتثه عاجلا أم آجلا، لفشله في إدارة العراق وبسبب سياسته الطائفية المبنية على
مقتطفـات مـن صفحة
عـقــارات
«الشيخوخة» تضرب الشقق الفندقية في السعودية.. ومفاهيم عالمية جديدة تبحث عن موطئ قدم
«زوبلا».. موقع عقارات إلكتروني يوزع أرباحا طائلة على الجميع
هدوء الصيف يدفع بالحركة العقارية في السعودية إلى الانخفاض 35 في المائة
الرئيس التونسي يوصي بتشديد إجراءات تملك الأجانب للعقارات والأراضي
معهد ألماني: انخفاض الفائدة البنكية يقفز بحجم شراء العقارات في البلاد بشكل هائل