الاثنيـن 24 شعبـان 1435 هـ 23 يونيو 2014 العدد 12991  







بريـد القــراء

القمة
حول خبر «قمة سعودية مصرية في طائرة خادم الحرمين بمطار القاهرة»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن خادم الحرمين أبى إلا أن يذهب شخصيا إلى أرض الكنانة ليشد على يدي الرئيس المصري الذي يمثل الشعب كافة ليطمئنه بأن المملكة العربية السعودية مستمرة في دعم مصر، تأكيدا لروابط الأخوة والمصير
الوحدة
بخصوص خبر (فابيوس يدعو لحكومة وحدة وطنية «مع المالكي أو من دونه»)، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أننا لا ندري لماذا لا يتخلى الخطاب السياسي عن مفردة طال سماعها من قبل السياسيين داخل وخارج العراق وهي مفردة حكومة شراكة أو وحدة وطنية، فكيف يقبل المالكي باعتماد هذه الصيغة بالحكم، وهل من المعقول
قيادات
فيما يتعلق بخبر «تلميحات أميركية تشجع أطرافا عراقية على بحث تشكيل حكومة وحدة وطنية»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أرى أن العراق أصبح يقترب من الحرب الأهلية يوما بعد يوم، وحتى المرشحين الذين ترد أسماؤهم على الساحة لن ينقذوا الموقف، فلا صلاح للعراق إلا بتغيير جذري لكل الموجودين على الساحة
مواجهة
بشأن خبر (عشر محافظات عراقية تعلن تطوع مليون لقتال «داعش»)، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، من وجهة نظري اعتقد أن زج الجماهير لمواجهة داعش ليس الحل الأفضل، حيث إن حرب العراق ضد الإرهاب ليست تقليدية ولا تحتاج إلى كثرة عددية أو كمية ونوعية السلاح، والدليل هو الهزيمة الكبرى التي تعرضت لها قطاعات
تحالف
تعليقا على خبر (تحالف غير مريح بين البعثيين و«داعش» من أجل هدف واحد)، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أجد أن المشكلة تكمن في الخطأ الذي أوقع المالكي فيه العراق وهو ربط المشروع الشيعي الطائفي بإيران، فلو انتهج المالكي وهو شيعي منهجاً وطنياً لما ظهرت على أرض العراق طريقة بعثية أو داعشية، ولو
تقسيم
بخصوص مقال مشاري الذايدي (هل «داعش» عدو؟)، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أوضح أن خطر داعش يماثل بل يفوق القاعدة في حربها ضد الحياة وضد المدنية، فداعش وغيرها من الاحزاب الطائفية وليدة التحزب الديني المقيت الذي أحرق العراق، واشتركت فيه الطوائف الدينية والعرقية بكراهية غير محدودة، وقد
تنازلات
أود أن أعلق على مقال محمد الرميحي «الأيدي الأميركية المرتجفة ووحدة الخليج!»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، بالقول إن أحد الأشخاص الرئيسيين الذين كانوا وراء دخول إيران للعراق من البداية هو سليماني الذي أصدر الأوامر بسحب قوات الجيش لتضخيم داعش، ولإيجاد سبب مقنع لدخول الإيرانيين مرة أخرى إلى
كفاح
فيما يخص مقال سوسن الأبطح «ذاهبون إلى الجحيم»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه هكذا كان ولايزال حال العراقيين من أيام زمان وانتهاء بالمالكي، صراع داخلي وقمع وقتل وتعذيب وآخرها الصراع الخارجي بين القطب الشيعي في ايران والمدافع عن القومية في العراق، الذي راحت ضحيته آلاف
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
البرازيل تواجه الكاميرون في مباراتها المونديالية المائة بهدف الفوز وتأكيد التأهل
مباراة قمة بين هولندا وتشيلي لحسم صدارة المجموعة الثانية وتجنب مواجهة «السامبا»
خمسة وجوه مرشحة للعب دور في منتخب إسبانيا الجديد
بلجيكا تعبر إلى ثمن النهائي بهدف قاتل في شباك روسيا
ألمانيا تواجه خطر الخروج من المجموعات لأول مرة منذ 76 عاما
السعودية تخرج «رسميا» من سباق الترشح لاستضافة «آسيا 2019»
مارادونا: رئيس الاتحاد الأرجنتيني «مسكين وغبي»
النيجيريون يحتفلون.. والبوسنيون يتهمون الحكم بسرقة النتيجة
«ويمبلدون» تنطلق اليوم ونوفاك ونادال مرشحان للقب