بريـد القــراء

* حول خبر (سجال في البرلمان العراقي.. و«داعش» يدعو «مسلمي العالم» للهجرة إلى «دولته»)، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن هناك من يسعى إلى تقسيم العراق وهم بذلك واهمون لا يقدرون تداعيات ذلك الانشقاق. والأكراد الذين يتمتعون بالحكم الذاتي ويسعون إلى ضم مدن غنية أخرى مثل كركوك وقد اتضح

* بخصوص خبر «البرلمان العراقي الجديد يخفق في اختيار الرؤساء الثلاثة في جلسة أولى عمتها الفوضى»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن معظم أعضاء البرلمان العراقي الجديد ينتمون لنفس المدرسة التي تنتمي لها الحكومة الحالية، فها هم يجدون صعوبة في اختيار أحد البدائل التي يمكن أن تؤدي نفس الوظيفة

* فيما يتعلق بخبر «مسلحون يوافقون على فتح ميناءين نفطيين ليبيين»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن الأمر الغريب في ما يحدث بعد الثورة الليبية أن تسيطر الميليشيات والمسلحون على كل مواردها، وتعطي الإذن بفتح موانئ أو تغلقها، والغريب أن حالة الفوضى قد طالت بعد الانتهاء من فترة حكم القذافي

* أود أن أعلق على مقال جون كيري «الوقت ينفد أمام إيران لاختيار مستقبلها»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إنه لم يحرك الأميركان ساكنا في سوريا، وصرح أحد مسؤوليهم رفيع المستوى وذو شهرة واسعة بأنّه ما من داع للتدخل في سوريا، ما دامت إسرائيل تتمتع بالأمان ولا خطر عليها، وبذلك انتهجوا سياسة

* فيما يخص مقال حسين شبكشي «وجوه الإرهاب»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن «داعش» قد انضمت إلى صفوف الإرهاب المدعوم من إيران بشكل مباشر، لتلحق بتنظيم القاعدة وغيرها من التنظيمات التي تدعي الإسلام وهي لا تمت له بأي صلة، فهي مجرد فرق انتحارية مدفوعة الأجل وظيفتها القتل والدمار،

* عطفا على مقال عبد المنعم سعيد «ماذا تفعل الجامعة العربية؟»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أنه لم يكن يوما دور الجامعة العربية بمثل هذه السلبية المطلقة التي شهدناها خلال الفترة الحالية، خصوصا بتباطئها في حل الأزمة السورية التي تعدت عامها الثالث، كذلك توالي الأحداث في العراق من

* بعد قراءتي مقال ليونيد بيرشيدسكي «حلم أوروبا الأوكراني المكلف»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: الصفقة الأوكرانية مع الاتحاد الأوروبي جاءت في اللحظات الأخيرة، من أجل إنقاذ أوكرانيا من الاحتلال الروسي، الذي كان سيلتهمها إلى الأبد، رغم أنها كانت دائما همزة الوصل بين الروس والأوروبيين،

* بخصوص مقال يوسف الديني (كم عصفورا أصاب حجر دولة «داعش»؟!)، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن هناك من قد فرح بما تقدمه العشائر العربية في العراق، على الأقل نستطيع الآن مواجهة حزب الله وبقية من يساندوه من أتباع إيران، لذا دعونا نرى أن هناك من يردع إيران ويقضي على طموحاتها. أبو