بريـد القــراء

* بشأن خبر «لاريجاني يلتقي الأسد ويرجئ زيارة مدافن (حزب الله) في الضاحية »، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من وجهة نظري أن زيارة لاريجاني رئيس مجلس الشورى الإيراني للأسد كانت من أجل إيصال رسائل طهران التطمينية للنظام السوري الذي يمعن في قتل الأبرياء، دون أي خجل من قبل النظام الإيراني

* تعقيبا على خبر «البرلمان المغربي يلغي مساءلة وزير الرياضة بشأن (فضيحة الملعب)»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول إن التلف الذي حدث في أرضية ملعب مولاي عبد الله بالرباط لم يكن ليظهر لولا سقوط الأمطار بهذا الشكل الغزير أثناء المباراة، وهو حتما أمر طارئ لم يعتد عليه المغرب

* فيما يتعلق بخبر «العبادي يزور الكويت لتصفير المشكلات»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أنها خطوة جديدة من العلاقات بين الكويت والعراق انتظرناها كثيرا، وهي أن تعود العلاقات لما كانت عليه قبل غزو صدام حسين الذي قسم البلدين وباعد المسافات بينهما رغم العلاقات التاريخية المعروفة بينهما،

* حول خبر «مواجهات بعد إعلان تصدر السبسي الانتخابات الرئاسية»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن هذا هو حال الإخوان في كل مكان، إما كل شيء أو لا! لا يوجد مبدأ للديمقراطية لديهم، وكل ما سمعناه منهم من ضرورة القبول بالنتائج واحترام صناديق الاقتراع كان نتيجة قناعتهم بالفوز،

* بخصوص خبر «(داعش) يكشف عن محاولة انقلاب داخل صفوفه بتسجيل جديد»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى أن هذه نتيجة الانضمام إلى تنظيم «داعش» حيث بدأت بعض الخلايا من المقاتلين الأجانب تثور على «داعش» بعد أن أذيع بأن التنظيم أعدم مائة من مقاتليه الأجانب حاولوا الفرار من مدينة الرقة،

* أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «أحلام في الأحلام»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بالقول إن الرؤيا الصالحة من الرحمن والحلم من الشيطان كما ورد في الأثر. كما ورد أن الرؤيا الصالحة لا تأتي إلا بخير، معظم الأحلام التي يراها الناس في مناماتهم هي في جلها من أحاديث النفس وشكوكها وتوجساتها،

* بخصوص مقال سلمان الدوسري «من ربح ومن خسر في صلح مصر مع قطر»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أن الكل كاسب في المصالحة بل الأمة العربية جميعها كاسبة وليس هناك خاسر، لأن الاتحاد والتعاون والتفاهم بين أي دولة عربية وأخرى يذكي روح التعاون العربي ويصب في مصلحة الجميع، وليس

* فيما يخص مقال عطاء الله مهاجراني «بأي ذنب قتلوا؟»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول، إنه لا شك أن الجهل وتغذية الكره بجميع المدارس الدينية على تنوع مذاهبها وتنوع دينها هو مصدر للتطرف يبدأ بالكره وينتهي بالقتل وارتكاب المجازر، ولنا في ميانمار مثال على تغذية الكره

* عطفا على مقال طارق الشناوي «ماذا لو اكتملت قصص الحب؟»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول بمناسبة الحديث عن قصص الحب التي لم تنته بالزواج ومع ذلك يبدع المحب في إبراز مشاعره نحو محبوبته دون أن يصارحها بذلك الحب فهو حب من طرف واحد، وللإجابة عن سؤال الكاتب أقول، إن المحب هو عاشق ولهان

* بعد قراءتي مقال ديانا مقلد «لا مبالاتنا المخجلة حيال مجزرة بيشاور»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: رد فعل الإرهابيين في حركة طالبان كشف نياتهم وما تضمره نفوسهم المريضة هم وكل الميليشيات الإرهابية التي تشابههم، فهم أعداء للإنسانية ولأنفسهم، عقولهم المختلة أوحت لهم بقتل