حول خبر «الشرطي المسلم القتيل.. تحول إلى رمز»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه إذا كان هذا العمل الإرهابي بدافع ديني كما يدعي البعض، فقد تم قتل هذا الشرطي المسلم دون أي ذنب، فالإرهاب ليس دينيا بل هو عمل تخريبي متعمد من قبل فئة ضالة لا تعرف شيئا عن الدين أو الإنسانية، وهذا