بريـد القــراء

بخصوص خبر «رسوم (شارلي إيبدو) تؤجج الغضب في عواصم عربية وإسلامية»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن (شارلي إيبدو) تركز على موضوع واحد هو تلك الرسوم التي تسخر من الأديان، وتشير إلى الدين الإسلامي ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وإنني أكرر أن الإساءة إلى الغير من أجل المتعة والمال

بشأن خبر «رئيس مجموعة إعلامية تركية: إردوغان يدمر بسرعة المكاسب الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن اعتقال الصحافيين وكل المعارضين لآراء إردوغان يعد جريمة كبيرة سيحاسب عليها يوما ما، فلن تطول فترة حكم رئيس يجد في نفسه خليفة الدولة العثمانية، ويريد أن يبني لنفسه

تعقيبا على خبر «مأرب: القبائل في حالة استنفار قصوى.. وزعماء العشائر مرابطون مع المقاتلين»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول لقبائل مأرب والجوف، بأنه لن يجدي نفعا مع الحوثيين أن تكونوا في موقع الدفاع، يجب على جميع قبائل اليمن أن تنضم إلى صفوفكم وأن تبدأوا الهجوم بالتحالف مع

فيما يتعلق بخبر «تحقيق أولي حول جرائم حرب في فلسطين أمام الجنائية الدولية»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن فتح تحقيق في الانتهاكات الإسرائيلية، وتوجيه الاتهام لها لن يوقف نزف الدماء الفلسطينية، لأننا نعرف من البداية أن إسرائيل لا تحترم القرارات الدولية والمنظمات التي لا تفرض آراءها

حول خبر «لافروف: ما يجري من جانب المعارضة السورية (مناورات تكتيكية)»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن منطق لافروف ذاهب إلى مآلاته الحتمية، وقد تبنت الخارجية الأميركية هذا المنطق بدورها من يومين، فهل هذا اقتداء بما قامت به الولايات المتحدة من محاورة طالبان في أفغانستان والتنسيق

عطفا على مقال خالد البسام «عودة الرومانسية»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أتساءل هل الحب فن أم مجرد غريزة؟ لكن ما هو الفن؟ يرى «بيكون» أن الفن هو خليط من الإنسان والطبيعة! وقال أندريه موللر عن تعريف بيكون بأنه أصدق وأدق تعريف للفن، ففي الرسم مثلا نجد الطبيعة تمد الرسام

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «ما سر حب الروس للأسد؟!»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن هناك مصلحة استراتيجية لروسيا مع نظام بشار، وهي التي كانت ترعى هذا النظام منذ عقود ومنذ كان الاتحاد السوفياتي قائما، فالمصلحة الروسية تكمن في استمرار الاختلاف بين سوريا ودول جوارها وعمقها

أود أن أعلق على مقال محمد الرميحي «ما بعد (شارلي إيبدو) وما قبلها!»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول: إن الأوروبيين يعرفون أنفسهم جيدا ويدرك بعضهم مدى عنصريتهم ضد هؤلاء «الغير» الذين يعيشون بين ظهرانيهم، وهذا هو السبب الحقيقي لانضمام مواطنيهم من ذوي الخلفيات العرقية والدينية المختلفة

فيما يخص مقال سمير عطا الله «الوعر العربي»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إنه للأسف الشديد الحال الذي عليه العالم الآن لا يسر عدوا ولا حبيبا، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط، فرغم وجود الأمم المتحدة وهي المنظمة الدولية المنوط بها رعاية كل دول العالم ومصالح شعوبها، ومراعاة

بعد قراءتي مقال راجح الخوري «البغدادي في المكتب البيضاوي؟»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: قريبا سيصل البغدادي إلى قرصنة كل المواقع الأميركية، وسيحتل إرهابيو داعش كل معسكراتهم ليس في العراق وسوريا وحدها، بل في عقر دارهم إذا استمر هذا التخاذل والتعامي عما يفعلونه من جرائم،