الاثنيـن 11 رجـب 1421 هـ 9 اكتوبر 2000 العدد 7986  







بريـد القــراء

لم لا الحداد على ضحايا فلسطين؟
ان ما يحدث الآن في الأراضي الفلسطينية المحتلة لشيء يبعث على الاكتئاب والتشاؤم على مستقبل الأمة الاسلامية والعربية فأين انتم ايها القادة المسلمون والعرب معذرة ايها الشهداء فانكم وحيدون وستظلون كذلك طالما ان دولنا وقادتنا وشعوبنا المسلمة العربية لا تقوى إلا على الشجب والاستنكار، فهل أقل من ان تعلن جميع
مقتل طفل وصمت دولي وعار عربي
حينما شاهدت الطفل محمد الدرة يقتل برصاص العدو الصهيوني على الشاشة في منظر لم اشاهد مثله من قبل تحركت مشاعري ودارت الدنيا برأسي وكرهت انتمائي العربي لسبب بسيط جدا، وهو لأننا نحن العرب رخيصو الثمن!! ولو كان هذا الطفل اميركيا او اوروبيا لقامت الدنيا ولم تقعد على هذه الاعمال الوحشية التي يرتكبها الصهاينة
المناقض للحداثة ليس الإسلام بالتأكيد بل المسلمون
يضحك على ذقنه من يرى ان الدين نقيض الحداثة، لأنه بذلك انما يحكم على الدين بالخمول والجمود وهو يعلم انه شأن إلهي يتخطى الزمان والمكان، بينما يحكم على الحداثة بالحركة والصيرورة والتطور الدائم حتى وهو يعرف أنها نتاج العقل فحسب. ان القول بأزلية الدين وكونيته يبقى قولا غارقا في اتون النفاق والخداع والمخاتلة
إريتريا.. التعددية لن تحصل في المستقبل القريب
تعليقا على ماجاء في مقال الأخ/ سعد احمد بن الحاج بتاريخ 2000/9/17 الذي انتقدني فيه على مقالي السابق الذي كتبته تحت عنوان «الجامعة العربية هي المكان الطبيعي لإريتريا» أقول: في البدء أحيي الأخ على غيرته على الوطن والمواطن. ثم انني قلت ما قلته وانا على يقين بأن أفورقي سوف لن يفعل ذلك أبدا وان فعل كل شيء
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
المجلس الأوروبي للإفتاء يبحث في دورته المقبلة الحكم الشرعي للتأمين على الحياة
ندوة مصير القدس في القاهرة تدعو إلى تنفيذ استراتيجية إسلامية لتخليص المسجد الأقصى من الاحتلال الإسرائيلي
وزارة الشؤون الإسلامية السعودية تنظم مسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم
افتتاح أول مكتبة إسلامية لغير الناطقين باللغة العربية في الكويت
د. دهيش يحقق كتابا جديدا في سلسلة كتب فقه الحنابلة