أرفع طلبي هذا أمام أعين المسؤولين، شارحاً ومطالباً بالاستماع إلى قضيتي أو بالأحرى نشر معاناة القضية الإنسانية والوطنية اتجاه شعب العراق المحاصر، الذي قمت من أجل التعريف بقضيته بمهمة وطنية شاقة بمبادرة مني. وهي رحلتي إلى بعض الدول العربية والافريقية والأوروبية والآسيوية، شارحاً واصفاً لمعاناة شعبي العراقي.