أشير الى مقال عبد الله باجبير بجريدة «الشرق الأوسط» العدد الصادر يوم الاثنين 30/4/2001، الذي حمل اتهامه للبنوك السعودية برفض قبول سداد فواتير الخدمات (كهرباء ـ هاتف ـ مياه) واحتقارها لصغار العملاء، واتهام مؤسسة النقد بقناعتها بما هو حادث من سوء الخدمة بالبنوك، ثم تلا ذلك مقاله الثاني بالعدد الصادر يوم