الخميـس 04 جمـادى الاولـى 1422 هـ 26 يوليو 2001 العدد 8276  







بريـد القــراء

قمة جنوى والقضايا العربية
في الوقت الذي اجتمع فيه زعماء العالم في مدينة جنوى الإيطالية للدول الصناعية الثماني الكبرى، ما الذي كنا نتوخاه نحن العرب من هذه القمة؟ نقول لهم طبقوا تقرير السيناتور ميتشل الذي وثقتم في كفاءته وخبرته وفشلتم في تطبيق وتنفيذ قراراته!، نريدكم أن تبذلوا الجهود بما يدفع الخطوب عن اخواننا الفلسطينيين!، أوقفوا
مجلس التعاون الخليجي في عيون مواطنيه
في الأشهر الماضية كان مجلس التعاون الخليجي هو محور الحديث للعديد من الاقتصاديين والسياسيين عبر وسائل الإعلام وذلك لمرور عشرين سنة منذ إنشاء المجلس! وقد كان هناك المؤيدون والمعارضون لما اتخذه المجلس من قرارات، فالذين يعارضون القرارات يرون بأنها متواضعة رغم إمكانية اتخاذ قرارات أقوى واشمل في ظل ظروف الدول
لماذا لا نطالب بلجنة مراقبين دولية لحماية الفلسطينيين يشارك فيها العرب؟
إذا كان الفقر يؤدي إلى الضعف فإن الضعف يحرك شهوة الأعداء الذين ينتظرون الفرصة السانحة للانقضاض علينا، هذا الضعف الذي اصاب أمتنا هو الذي أدى إلى إنشاء الدولة العبرية قبل أكثر من خمسين سنة من حرب فلسطين عام 1948 تنفيذا لمقررات المؤتمر الذي دعا إليه (هرتزل) زعيم الصهيونية بسويسرا عام 1897، حيث تقرر إنشاء
كتابات للصيف.. والشتاء على وتر واحد!
لم أفاجأ بما كتبه الصحافي سمير عطا الله عن فيديل كاسترو («الشرق الأوسط» 23/7/2001. كتابات للصيف.. سيجار رديء وغليون كريه)، كما لا تفاجئني كثيراً مقالات كثيرة ذاهبة في الاتجاه عينه، لكن المفاجئ أن «العرس» كان معقوداً في دار متعولمي جنوى، وتهنئة عطا الله جرت في جنازة ستالين، وقد ربط الكاتب بينه وبين كاسترو
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
أسرار العشق وديمقراطية ذوات الأجنحة
بين أبي وأمي
سفينة أخرى لآخر تيهٍ: (لست وحدك)
الحقيبة الثقافية
اصدارات