بريـد القــراء

كنت وابنائي نشاهد دريد لحام في برنامجه «على مسؤوليتي» وكان من ضمن ضيوفه الفنانة المتقدة جوليا بطرس. وكان السؤال «لنضع الرسمية العربية جانباً، ماذا نستطيع وعلى المستوى الشعبي ان نعمل لدعم الشعب الفلسطيني واشعاره اننا إلى جانبه وانه ليس وحيداً مكشوفاً أمام اسرائيل»؟ وتعددت الاجتهادات وكان جواب جوليا

من الظواهر الغريبة التي تثير الانتباه والعجب، ان مناحل العسل العراقية قد توقفت فجأة عن انتاج العسل، وان النحل العراقي قد اصبح عاجزا عن ضخ العسل، وقد تحول فجأة الى مجرد دبابير عقيمة لا تملك الا الطيران فوق الاغصان الجافة والورود اليابسة. يقول خبراء التصنيع العسكري في بغداد: ان القنابل والصواريخ التي

ترى لو كان من يقوم بهذه الاعمال غير الولايات المتحدة الاميركية هل يترك له الحبل على الغارب، مثلا روسيا، الصين، جنوب افريقيا او فرنسا. ماذا سيكون رد فعل الولايات المتحدة ومن يؤيدون رأيها في الشاردة والواردة هل سيكون الصمت المطبق السيد في هذه الآونة؟ ام ترى ان دولة ما ستعارض ذلك النهج غير المعقول، والمرفوض

نشرت جريدة «الشرق الأوسط» في عددها رقم 8270 مداخلة من عبد السلام عيسى القيسي تحت عنوان «لماذا التركيز على الجنسية السودانية؟»، استنكر عبد السلام في مداخلته تلك تركيز محرر الخبر على الجنسية السودانية وذلك في الحفل الذي اقامته الـ «بي بي سي» تكريما للاذاعي العربي فؤاد جميعي. ولا ادري ما يغيظ عبد السلام