بريـد القــراء

قرأت مقالا في «الشرق الأوسط» العدد 8304 بتاريخ 23 اغسطس تناول فيه الاخ ايشتي عمر من السويد ما اورده الرئيس البشير في احد لقاءاته الجماهيرية التي دعا فيها الى التكاثر، اقول للاخ صاحب المقال ان البشير رجل فقيه ومتضلع في الشؤون الدينية. ان حديث الرئيس السوداني هو اول رد فعل من دولة اسلامية على مقترحات

إن الحزب الديمقراطي الكردستاني (البارتي)، بزعامة مسعود البارزاني، لم ينصف الكلدان الاشوريين المتعاطفين معه والذين راهنوا على مصداقيته بخصوص حقوقهم القومية المشروعة. وقد توج ذلك خلال انتخابات مجالس البلدية في دهوك واربيل في (حزيران) الماضي عندما رفض الأخذ بمبدأ الخصوصية القومية في الانتخابات العامة ومن

أثارت حزني وللغاية هذه المرة صورة والدة الشهيد عبد الناصر أبو بكرة، وهو احد عناصر كتائب احمد ابو الريش التابعة لحركة فتح الذي اغتالته اسرائيل، وكان ذلك بالعدد رقم 8300 تاريخ 19/8/2001، عندما كانت تبكي وبحرقة شديدة لفراق فلذة كبدها غدرا من قبل اسرائيل. وتساءلت الى متى هذا الصمت العربي؟ وما هي نهايته؟

لا يختلف اثنان ان مشكلة الصومال هي مشكلة معقدة ومتشعبة، كونها مبنية على نعرات قبلية قديمة يصعب اجتثاث جذورها بسهولة. واعتقد كما يعتقد غيري ان هذا العداء القبلي علاجه تكثيف توعية المجتمع الصومالي بعواقب هذا الوباء من خلال ترسيخ العقيدة الصحيح خاصة بين كافة فئات الشعب مع التركيز على حملة الاسلحة وذوي

طالعت في صحيفة «الشرق الأوسط» السجال الدائر بين دعاة الافريقية والعروبية في السودان، وأسفت جدا للعودة إلى جاهلية القرن الواحد والعشرين في زمن تتوحد فيه الكيانات الصغيرة في كيانات أكبر حماية لنفسها من التغوّل الثقافي والاقتصادي والسياسي. ومن بديهيات هذا الكون ان الناس سواسية في كل الحقوق والواجبات مهما