قرأت في صحيفة «الشرق الأوسط» يوم 29 نوفمبر (تشرين الثاني) للاستاذ عبد الحق المريني، مدير التشريفات والأوسمة بالقصر الملكي، مقالا بعنوان «دوران منسجمان للعربية والامازيغية في المغرب» يعبر فيه سيادته عن رأيه في الضوابط التي ينبغي ان تنضبط بها العلاقات بين «اللغة العربية» وبين «اللهجات الامازيغية» في النسق