الاربعـاء 19 محـرم 1423 هـ 3 ابريل 2002 العدد 8527  







بريـد القــراء

وماذا عن دور «المثقف بلا تاكسي»؟
عطفا على ما كتبه، مأمون فندي في «الشرق الأوسط» بتاريخ 2002/3/25 تحت عنوان «المثقف التاكسي» حيث ينتقد واقع المثقف العربي الذي شبهه بالتاكسي، لا أعلم حقا، ما اذا كان الكاتب يتحدث عن تجربة شخصية أم أن طرحه وانتقاداته جاءت بعد تقييم للواقع العربي المعاش، وحيث استخدامه ذلك التشبيه! انما يعد تقزيما لصورة
الوعي الفني ومسؤولية الفضائيات
يطرح عبد الله القبيع عبر «الشرق الأوسط» سؤالاً عمن دمر الوعي الفني ودمرنا تلفزيونيا. ونجيب على سؤاله بأن هؤلاء هم المسؤولون عن ذلك: اصحاب القنوات الفضائية الذين يملكون اموالا لا تعد ولا تحصى لدرجة انهم اصبحوا يشترون بالملايين مذكرات ممثلين وممثلات حافلة بالرقص والغناء، والفنانين ذوي المستوى الهابط الذين
بين «أبو أنس الليبي» و«أبو أنس المصري»
عند توقفه بمطار القاهرة في طريقه للعاصمة اللبنانية بيروت لحضور اجتماعات وزراء الخارجية العرب، اعلن الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل وزير الخارجية السوداني ان بلاده ستسلم «أبو أنس المصري» المحتجز لدخوله البلاد بصورة غير شرعية وحمله اوراقا مزورة. وعندما صرحت الدوائر الأميركية بأن الحكومة السودانية القت القبض
أين النساء يعبرن عن همومهن؟
من خلال متابعتي لكتابات العديد من القراء في صحيفة العرب الدولية «الشرق الأوسط» وجدت اغلب كتابها من الرجال، واما اقلام حواء فكانت معدومة وخاصة في باب الرأي، الذي يحفل بالعديد من المشاركات من اصحاب الآراء الحرة والمقالات الموضوعية التي بحق وحقيقة تستحق التوقف عندها. استوقفتني هنا ملاحظة وهي ان هنالك
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
ماري أبو منصف: من الترجمة إلى الإعلام وتقف على عتبة الاحتراف
بوسي ووائل نور يبحثان عن الحقيقة
(في خانة إليك) على ART العالمية
النجومية بين محاولات الشراء والتوظيف