ها أنا ذا أخرج من صمتي الذي امتد الى أكثر من بداية الانتفاضة الباسلة منذ ما يقرب العام ونصف العام، ليس يأسا من واقع الحال فاليأس معناه النهاية، وانما حداد على تمويت الحقيقة وعمليات اغتيال العقل والمنطق التي تمارسها الصحافة الغربية ـ وعلى رأسها اميركا وفي الآونة الأخيرة تطالعنا مقالة بين الحين والآخر،