بريـد القــراء

تحت عنوان «هجرة معاكسة.. نحو الجنوب» كتب السر سيد أحمد في «الشرق الأوسط» يوم الخميس 2002/3/14 معلقا على ظاهرة التحالفات والاتفاقات الاخيرة مع الحركة الشعبية لتحرير السودان، من جانب عدد من القوى السياسية الشمالية والجنوبية، وتوصل الى ان «الانطباع الذي يخرج به المراقب هو ان هذه التحركات تتم على اسس تكتيكية

قرأت مقالة أحمد الربعي في احد اعداد «الشرق الأوسط» حول التأزم، وكنت ممن أسمع عن الربعي وآرائه قبل وبعد تسلمه منصبه كوزير للتربية في دولة الكويت، واتابع بعض لقاءاته على الشاشة الصغيرة، ومن خلال هذه المتابعات اصبحت على يقين بأنه في أزمة، ويتضح هذا من دفاعه الذي لا يكل عن وجهة النظر الاميركية وجعل اميركا

قرأت مقالة عبد الرحمن الراشد في «الشرق الأوسط» العدد 8533، ولاحظت قوله «بقطع العلاقات السياسية تصبح اتفاقية السلام لاغية، ويصبح كل ما ارتبط بها معرضا للالغاء مثل سيناء وآبار بترولها وقناة السويس». مما يوحي وكأن المناطق المشار اليها ليست مصرية اصلا بل قدمت لمصر لكي توقع اتفاقية السلام مع اسرائيل! ومن

في عدد «الشرق الاوسط» الصادر بتاريخ 12/4/2002، كتب سمير عطا الله، تحت عنوان «كل القضية في المنامة»، واعتقدت ان الموضوع يخص اهل المنامة، ولم اكن اعلم ان وراء ذلك معنى آخر، الا حين قال «وان الحل في منتهى البساطة، يتوقف التنكيل في البحرين ونتحول جميعا الى يمن سعيد». في اعداد سابقة، وبالمناسبة انا من المشتركين

ان الجهة الوحيدة التي خرجت من الحربين العالميتين الأولى والثانية سالمة غانمة هي الصهيونية التي نجحت في زرع قاعدتها اسرائيل في المنطقة العربية الاسلامية (منطقة الشرق الاوسط) وبعد ان تقوت وتمكنت بدأت تهدد مصالح الغرب بدلا من حمايتها كما يظن البعض. بتهديد الدول النفطية العربية والاسلامية بقطع النفط عن