افتقدت فرنسا ابناً عظيماً من ابنائها، علماً من اعلام الساسة العظام الذين كرسوا حياتهم لخدمة العدالة في اوطانهم وخارجها. كان ميشال جوبير فرنسيا انسانياً تشمل محبته الكون باسره «فان تكون فرنسياً يعني ان تكون انسانيا محباً للانسان والانسانية كافة». كان صديقا واخاً لي، عرفته منذ ربع قرن، لم يتردد، هو الوزير،