تعقيبا على الحوار الشيق الذي اجرته «الشرق الأوسط» مع السفير القصيبي (عدد 5 يونيو 2002)، أود ان اقول ان حقيبة الدبلوماسية السعودية محظوظة بكون شخص مثله من رجالها. وعلى الرغم من اعجابي بشجاعة الرجل وحضرة بديهته في مقارعة الحجة بالحجة، فإنني أود ان اشيد ببراعته في التقاط الكرات الملتهبة التي تلقى تجاهه