بتاريخ 2002/5/27، كتب محمد الحسن أحمد، عن تردي العلاقات السودانية ـ الأميركية، وأشار إلى أن الحكومة الأميركية «تعمدت التشهير بحكومة السودان إمعاناً في المهانة والابتزاز متطوعة بأن السودان استجاب لطلبها». والإشارة هنا إلى البيان الأميركي الرسمي عن توبيخ حكومة السودان وردعها كي تمتنع عن السماح للسودانيين