السيد رئيس تحرير «الشرق الأوسط»:
نشكركم على ما نشرتموه في جريدتكم الغراء بشأن «الداعية» عمرو خالد، خاصة ان رجال الدين الذين يفترض ان يراجعوا ويفندوا ما يبثه في وسائل الاعلام المختلفة لم يتصدوا له، تاركين الحبل على الغارب، حتى انني سمعته في برنامجه على قناة «اقرأ» الفضائية يوم الجمعة 2002/5/10، وهو