السبـت 20 رجـب 1423 هـ 28 سبتمبر 2002 العدد 8705  







بريـد القــراء

الانسحاب حكمة من حكومة السودان وليس تخاذلا
عطفا على ما كتبه بكري الصائغ في «الشرق الاوسط» بتاريخ 2/9/2002 تحت عنوان «شهر التنازلات والدور على السودان»، واستطراده بأن السودان وعلى عكس بعض دول المنطقة كالعراق وليبيا، التي قررت اخيرا الانصياع الى قرارات الشرعية الدولية، ما زال يغرد خارج السرب، ويتمرد على قرارات الشرعية الدولية، في اشارة الى انسحاب
الأمازيغ ليسوا أقلية أبدا
أود التعقيب على مقال «العروبة والأقليات» الذي كتبه غسان الإمام يوم 27/8/2002. بداية، أؤكد أن الأمازيغيين، ليسوا أقلية. كما جاء في المقال، بل هم السكان الأصليون في شمال افريقيا قبل الفتح العربي لهذه المنطقة التي كانت تسمى «بلاد البربر» في بطون كتب التاريخ التي كتبها المؤرخون العرب أنفسهم.. ويسميها الفرنسيون
المندائية والحقائق المغيبة
أنا من القراء الدائمين لجريدة «الشرق الأوسط» وأكن لها احتراماً كبيراً وكنت دائماً اراها جدية وشاملة. ويوم الجمعة 13/9/2002 وانا اطالع عدد الجريدة لفت نظري عنوان غريب «كلب بوليسي يحرس المترجم المنتحل لأقدم نصوص الحكمة». وعندما انتهيت من قراءة المقالة المذكورة انتابني شعور بالانزعاج والخيبة لما ورد فيها
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
السفير اليحيى يحتفي في الكويت بيوم السعودية الوطني
لبنان يتوج ملكة عارضات الأزياء الأوروبيات
اجتماعيات
أ خبارهــــــم فــي كــل مكــان