مثلت عودة نتنياهو وانضمامه لحكومة شارون صدمة كبيرة لجميع المهتمين بشؤون قضية الشرق الاوسط، فعودته «التي يتمنى الجميع ألا تطول كثيرا» تشكل خطرا كبيرا على عملية السلام.
وهذا الكلام لا يقال اغتباطا ولا ضربا من ضروب التنجيم، بل هو حقيقة وواقع لا بد من الاعتراف به وبكل اسف، فعملية السلام اليوم وبوجود هذا