المقال الذي كتبه صالح القلاب في عدد «الشرق الأوسط» الصادر بتاريخ 19/12/2002، والذي دعا فيه الى الانفتاح على المعارضة العراقية، حمل الكثير من المغالطات، منها انه شبه الإمام الخميني المعادي للاستعمار الغربي ومخططاته، وعودته على الطائرة الفرنسية الى طهران بالمعارضة العراقية المصنعة اميركيا والمتوافقة مع