منذ فترة فتحت «الشرق الأوسط» نافذة اطل منها وجه يحمل اسما عزيزا وغاليا علينا جميعا (سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ـ رحمه الله ـ) ذلك العالِم الرباني، الذي رحل والكل يلهج لله جل وعلا ان يسكنه فسيح جناته، ويجزيه خير الجزاء على ما قدم للمسلمين في مشارق الارض ومغاربها.
لكن لي معه هذه الوقفات،