يحزنني في هذا الوقت العصيب، ووسط هذه الحملة الاعلامية الشعواء الموجهة ضدي من الصحافة الشعبية البريطانية، ان يأتي احد كتاب جريدة «العرب الدولية» وهو غسان الامام، في عدد السبت يوم 15 فبراير (شباط) الجاري، ويسخر من اعاقتي واصابتي ولحيتي، كلها من سنن الدعاة والانبياء، ويضع كل ذلك في ابيات شعرية سوقية من