بريـد القــراء

* عند قراءتنا لجريدتكم الغراء الصادرة بتاريخ 22/4/2003 على شبكة الانترنت وجدنا مقالا كتبه كمال قبيسي تحت عنوان «رجل أعمال كردي: الصحاف يتنقل تائها بين عشائر البادية وبيت والد زوجة ابنه في اربيل». نحن كعشيرة دزه يي في اربيل، مع ايماننا العميق بحرية التعبير والنشر في جميع وسائل الاعلام، نود ان نوضح لكم

* آسفني كثيراً ما قرأته في جريدة «الشرق الأوسط» عدد 8909، الصادر بتاريخ 20/4/2003 بشأن الشيخ العلامة د. احمد الكبيسي. وسوف ارد على بعض الاتهامات التي وجهت له في المقال المشار إليه. أولاً: لماذا يكون هو بجانب النظام السابق العراقي مع أنه أصلاً ممنوع من دخول العراق في عهده، ولو كان كذلك فلماذا يقف بجواره

* من خلال متابعتي لما يطرح من كتابات حول العراق في صفحة الرأي في «الشرق الاوسط»، تبين لي ان هناك ثلاثة انماط للمثقفين العرب: النمط الاول ويمتلك كتابه موقفا صريحا مباشرا بعيدا عن الرياء، شجاع، (محب) للعراق وشعبه يمثله عبد الرحمن الراشد واحمد الربعي وخالد القشطيني. اما النمط الثاني فيقف موقفا وسطيا