الاربعـاء 18 شعبـان 1424 هـ 15 اكتوبر 2003 العدد 9087  







بريـد القــراء

خوف أميركي من أرقام الضحايا
من يتابع اخبار البيانات العسكرية الاميركية، يجد انها تحتوي على احصائية دقيقة وحديثة باعداد القتلى من الجنود الاميركيين، وايضا بأرقام الجرحى والمصابين، غير انه لوحظ خلال الشهور الثلاثة الاخيرة الماضية، تعتيم متعمد وتستر على نشر البيانات التفصيلية، ومد وسائل الاعلام العالمية بمعلومات تتعلق باجمالي اعداد
ماذا جرى لممتلكات اليهود في العراق؟
قبل اسبوعين كتب رضا محمد لاري في «الشرق الاوسط»، يدعي ان جميع يهود العراق قاموا ببيع بيوتهم واراضيهم قبيل رحيلهم. والاسوأ من ذلك انه قدم دليلا على ما ذهب اليه بقوله، على اية حال فان غالبية الممتلكات المسجلة في «الطابو»، اما تم احراقها او تدميرها في الحرب الاخيرة. وهذا يدل على ان امر تدميرها تم للتغطية
سبع عاملات يستحقن التقدير
اقدم شكري وتقديري الى «الشرق الأوسط» الموقرة والتي من خلالها نتعرف على ما يجري حولنا من احداث، اضافة الى قراءة المقالات المفيدة. في يوم الاحد بتاريخ 12/10/2003 قرأت مقالا لعبد الله باجبير بعنوان «القفز فوق الأسوار»، تحدث فيه الكاتب عن 7 فتيات من وطننا الغالي قفزن فوق السور، على الرغم من انهن يحملن
لماذا تيسير علوني؟
عندما قام رئيس وزراء اسبانيا بزيارة للجماهيرية الليبية قام الرئيس الليبي بسؤاله عن أخبار تيسير علوني وعن التهم التي ألصقت به والتوسط للافراج عنه فقال الضيف «والرواية على لسان القذافي، من هو علوني. ويبدو ان هناك حيرة في كون رئيس وزراء اسبانيا لا يعرف علوني. ويبدو ان ليبيا قد ألحت على معرفة أخبار علوني
العودة إلى العراق عبر مقالات القشطيني
في كل مرة أقرأ فيها مقالا لخالد القشطيني، اشعر بنفسي احلق في سماء بغداد الزرقاء الصافية، وارى البيوت والمدارس، الاصدقاء الفتيات والصبية، وأشجار النخيل، وكل شيء جيد وجميل. غير انني ابكي واضحك في وقت واحد.
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
خوف أميركي من أرقام الضحايا
ماذا جرى لممتلكات اليهود في العراق؟
سبع عاملات يستحقن التقدير
لماذا تيسير علوني؟
العودة إلى العراق عبر مقالات القشطيني