أرجو ألا يدهش سمير عطا الله اذا قلت له أنني اكملت مقاله المنشور يوم الاربعاء 15 اكتوبر (تشرين الثاني) الحالي بصعوبة بالغة. وحين أقول المرة الأولى، فلأنني لا أعرف على وجه الدقة متى بدأت قراءة مقالات عطا الله، لكن المؤكد أنني بدأت منذ زمن طويل بما يكفي لأن تصبح قراءة عموده، وكل ما يكتبه، عادة فكرية أرتاح