جال بخاطري منذ فترة أن اكتب في موضوع لامسه أحمد الربعي في مقاله الذي حمل عنوان «قضيه منهج لا قضيه افراد». بكل بساطة اقول: نحن نسكن في منطقة حديثة في احدى المناطق البعيدة التي لا يتجاوز عدد سكانها الاربعة آلاف نسمة. وفيها من المساجد أكثر من ثمانية، منها اثنان يتسع كل منهما الى الفين من المصلين. وهي مساجد