ذكر تركي الحمد في مقاله «ليست العلة في المفهوم.. ولكنها في قراءة المفهوم..!»، المنشور بعدد 28 ديسمبر (كانون الأول) 2003، أن «الأحزاب لم تُذكر في القرآن الا بمعنى الفرقة والتشتت والعصبية». وأود ان استخدم المنطق الذي جعله عنوانا لمقاله، لكي اختلف مع فهمه لم عنى هذا النص القرآني. وأستدل بالآية 122 من سورة