ما كتبه سمير عطا الله عن الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات موجها اليه لوما كبيرا لبقائه في رئاسة السلطة الفلسطينية، لم يكن واقعيا. بل لقد اخطأ عطا الله مرتين: الاولى ان ياسر عرفات ليس اول ولا آخر رئيس عربي يبقى هذه المدة في الحكم، وهو في هذا لا يختلف عن الرؤساء الآخرين. ثم ان مقارنة عطا الله عرفات بنيلسون