الاثنيـن 02 محـرم 1425 هـ 23 فبراير 2004 العدد 9218  







بريـد القــراء

أسئلة حول «مخيمات بريئة»
على الرغم من استمرار التحقيق مع معتقلي غوانتانامو حتى الآن، ولم يتضح لنا عدد المذنبين بين الذين اعتقلوا، طالعنا عبد الرحمن الراشد في زاويته بجريدة «الشرق الأوسط» 17 فبراير (شباط) بموضوع (مخيمات بريئة أم مجتمع بريء) ووضعنا أمام مجموعة كبيرة من علامات الاستفهام يفوق عددها عدد معتقلي غوانتانامو، طاولت
ياسر عرفات ليس استثناء
ما كتبه سمير عطا الله عن الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات موجها اليه لوما كبيرا لبقائه في رئاسة السلطة الفلسطينية، لم يكن واقعيا. بل لقد اخطأ عطا الله مرتين: الاولى ان ياسر عرفات ليس اول ولا آخر رئيس عربي يبقى هذه المدة في الحكم، وهو في هذا لا يختلف عن الرؤساء الآخرين. ثم ان مقارنة عطا الله عرفات بنيلسون
إقليم دارفور كان آمنا فعلا
قرات مقال الكاتبة هدى الحسينى (سياسة «التطهير العرقي» تهدد وحدة السودان)، وللاسف تبدو الكاتبه منحازة تماما في مقالها لأحد الطرفين، وتبنت طروحاته بالكامل، وعملت على نشر دعايته الفكرية بشكل واضح. واقليم دارفور كان من اكثر اقاليم السودان أمنا وأمانا، لكن الاعيب السياسة، وانشقاقات حزب المؤتمر الوطني، وانتقال
الخوف من فضائية «الحرة» غير مبرر
ردا على ما جاء في مقال فهمي هويدي المعنون «أميركا والاعلام العربي: حزمة أغاليط وادعاءات»، اقول ان ظهور قناة «الحرة» التابعة للحكومة الاميركية واجه نقدا من العديد من الاقلام والجهات العربية، منذ ان كانت القناة مجرد فكرة، وكذلك قبل ان تنطلق، وحتى قبل معرفة السياسة التي سوف تتبعها، وبعد ساعات من انطلاقها
شطارة فضائية
عطفا على ما كتبه عبد الرحمن الراشد بعنوان«لماذا التحامل على الحرة»، اعتقد ان جانبا من وراء اقامة هذه الفضائية بعض من شطارة اللبنانيين، الذين استطاعوا اقناع الادارة الاميركية بإنشاء فضائية. فقد تابعت كل التعليقات من هذه القناة ولم أجد جديدا يضاف الى الكم الهائل الذي يصلنا من الفضائيات الأخرى. كنت أعمل
مقتطفـات مـن صفحة
تحقيق
الزاكي بادو مدرب المنتخب المغربي: أحمد الله أني لم أكمل دراستي...