ردا علي مقال الكاتبة هدى الحسيني المنشور في 19 فبراير، اقول اننا تعودنا في السابق على قراءة ما يكتبه بعض اللبنانيين المهتمين بالشأن السوداني، أمثال كريم بقرادوني وسمير عطا الله، ومن قبلهم فؤاد مطر، الذي يعلم السودانيون جميعا مدى عشقه وتعلقه بهذا الوطن المنسي من قبل معظم الكتاب العرب. ولكن كان مستغربا