الاثنيـن 09 محـرم 1425 هـ 1 مارس 2004 العدد 9225  







بريـد القــراء

الحق على أهل دارفور!
من متابعتي لـ«الشرق الأوسط» لاحظت ان هامش الحرية المتاح على صفحاتها لانتقاد الحكومات العربية يصل الى حده الاقصى في حالة السودان. وهو امر محمود، فأرجو ان يتسع حتى تترسخ ثقافة النقد البناء الذي لا يستغني عنه اي حكم مهما اوتي من اسباب الرشد والحكمة. ورغم تسليمي بأخطاء ارتكبتها حكومة السودان، إلا انني
مأمون فندي ومجموعة «دالاتي» للتعليق
قرأت تعليق ايمن الدالاتي علي مقال للدكتور مأمون فندي، وأود ان ألفت النظر الى ان دالاتي، ربما لا يكون فردا بل مجموعة تبدو اسلامية الميول وتهتم بالمقالات التي تخالف آراءها. إذ ليس منطقيا ان يقوم شخص بمفرده بالتعليق على كل ما ينشر في «الشرق الاوسط» من مقالات، وبهذه السرعة، حتى لو كان متفرغا لذلك. كما
14 فبراير.. عيد للنكد عند البعض
اعجبني كاريكاتير أمجد رسمي، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) 2004، شارون ما ينضحكش عليه بوردة ! واهنئ الرسام على ابداعه هذا، حيث نرى بوش يقدم وردة لخليله شارون في عيد الحب، ويبدو فيه شارون مكتئبا لا يلتفت لوردة بوش، لا شك ان شارون يعاني من مشاكل امنية واتهامات بقبول رشا وغير ذلك، لذا سيطرت عليه الكآبة
افصلوا بين الجد والهزل
كنت قد قرأت مقالاً يناقض مقال سمير عطا الله المعنون «عرب وأجانب»، على أحد مواقع الإنترنت العراقية، وقع فيه كاتبه في التباس، معتقداً بأن سمير عطا الله جاد فيما يقول، أي أن الكاتب العراقي لم يستطع أن يتبين طابع السخرية في مقال عطا الله. والواقع أن المقال مكتوب بطريقة تحتمل الالتباس، لأن بين الجد والسخرية
مقتطفـات مـن صفحة
أعلام
التحذير من خطورة الإكثار من تناول الفيتامينات والأملاح المعدنية والمطالبة ببيعها من خلال وصفة طبية فقط
التغذية والتمارين الرياضية والعادات الشخصية الصحيحة أهم علاج للسكري
هرمون الكورتيزول يؤدي إلى اختلاطات قلبية وهضمية واكتئاب
أطفال الأمهات الكبار في السن عرضة لارتفاع الضغط الشرياني
13 غذاء نباتيا يحمي المرأة من مخاطر سن اليأس
استشارات طبية