الجمعـة 11 صفـر 1425 هـ 2 ابريل 2004 العدد 9257  







بريـد القــراء

من جعل التطرف والإرهاب عالميين؟
اتفق مع الكاتب هاشم صالح حول ما كتبه في مقاله «عفوك شعب اسبانيا»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الماضي فما حدث في مدريد أوجعنا كثيرا، وكان سيوجعنا بنفس المقدار حتى لو لم تربطنا ببلد الوليد قربى العرق والحضارة. لكن منظمة التطرف وقاعدة الجريمة لا ترتبطان بنا إلا بالنسب وليس بالسلوك. والعقل الانساني العصري
إريتريا ليست بحاجة إلى نصائح
رداً على ما كتبه سعيد سالم في هذه الزاوية بتاريخ 18مارس (اذار) 2004، أقول ان لا أحد طلب تقديم النصح للنظام في إريتريا، وهي لا تنتظر الاعتراف مستقبلا، من زعيم أو حزب اثيوبي، وحدود إريتريا وإثيوبيا رسمت منذ عام 1901، وتعتبر اقدم حدود شرعية في أفريقيا، وبموجب ذلك صدر الحكم في لاهاي بأن مثلث بادمي هو أرض
حتى لو توقف الانتقام شارون لن يتوقف
عند قراءتي لمقال عبد الرحمن الراشد «دعوا الانتقام»، المنشور يوم الاحد 28 مارس (آذار) الماضي ، تألمت كثيرا، ليس فقط لفحوى المقال، لكن لمعرفتي وكثرة قراءتي لمقالات الراشد. فالقضية الفلسطينية هي قضية كل عربي، ولكوني سعوديا وعربيا تصبح القضية قضيتي وقضية الراشد. وأي قضية أو احتلال سابق لم ينته إلا بدم شهدائه.
حقا .. الانتقام كارثة
شكرا لعبد الرحمن الراشد وقوفه على واقع الأمة المرير الذي يتمثل في الانتقام من اجل الانتقام، ولتسليطه الضوء على الهدف الاسمى للغاية من انشاء المنظمات الجهادية الاسلامية (مثل حماس)، وهو تحرير الارض. ردود البعض على ما كتبه الراشد بتاريخ 28 مارس (آذار) الماضي، تحت عنوان «دعوا الانتقام»، لم تكن منصفة لقضية
أين اختفى دور الحضارة العربية؟
مقالة عادل درويش المنشورة في العدد 9248 من الشرق الأوسط ، عن دور المصريين القدماء في بناء الحضارة على مدى القرون تدعو الى الاستغراب، حيث يقول الكاتب: إن الحضارة الفرعونية لم تندثر أبدا وانما يتكرر تناسخها وبعثها حتى وصلت الى الانجازات الاوروبية الحديثة، والتي نسميها مجازا الحضارة الغربية . وفي كل مقالاته
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
فرعون مصر يكشف عن وجهه الأمامي لأول مرة في التاريخ
هستيريا غامضة تصيب أبناء بلدة في جنوب لبنان
زيارة مايكل جاكسون إلى الكونغرس الأميركي تثير الحماس والاستهجان
مقاطعة ألمانية تحظر على المعلمات إرتداء الحجاب
لبناني يفوز بجائزة في مسابقة فنية للأكاديمية الفرنسية
مصادرة مئات البرامج الكومبيوترية المزيفة من مركزي قرصنة ببيروت
بيع سيارات المخمورين عقابا في لوس أنجليس