اتفق مع الكاتب هاشم صالح حول ما كتبه في مقاله «عفوك شعب اسبانيا»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الماضي فما حدث في مدريد أوجعنا كثيرا، وكان سيوجعنا بنفس المقدار حتى لو لم تربطنا ببلد الوليد قربى العرق والحضارة. لكن منظمة التطرف وقاعدة الجريمة لا ترتبطان بنا إلا بالنسب وليس بالسلوك. والعقل الانساني العصري