الثلاثـاء 21 ربيـع الاول 1425 هـ 11 مايو 2004 العدد 9296  







بريـد القــراء

إنهم مخبولون حقا
حقا كما قال عبد الرحمن الراشد في مقاله «مواجهة المخبولين»، المنشور بتاريخ 8 مايو (ايار) الحالي، الاعتداء على المفتي المصري أمر مشين، وفوضى الفتاوى، والنيل من رجال الدين في مواقع الأصوليين الانترنتية، أمر بلغ حدا مؤلما لكل ذي ذوق. ولعل الكاتب على حق في المطالبة بزيادة توعية الشباب على يد رجال الدين.
لم تصدمني مشاهد التعذيب بل صمت الآخرين عليها!
ياله من مقال، لزين العابدين الركابي، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي اشكره عليه. وأود التعقيب بأنني لم أفاجأ بصور المساجين العراقيين وعمليات التعذيب والإهانة التي يتعرضون لها، لأنها أمر متوقع، على الأقل بالنسبة لي. الشيء الذي دهشت له أنها نظمت بتلك السرعة، حيث لم يمض على الاحتلال الأميركي للعراق
مكاييل ليبرالية مزدوجة
يمارس احمد الربعي في معظم ما يطرحه في مقالاته المنشورة في «الشرق الاوسط»، التحريض ضد من يتهمهم بالتحريض. وتلك نقطة ضعف في ما يكتبه العديد من الكتاب الليبراليين مع حرية الرأي لكن لأنفسهم ومن يؤيدهم وحسب، فهم ضد التحريض، لكنهم لا يفتأون يمارسونه ضد مخالفيهم في الرأي من اسلاميين وقوميين.وهم ضد التكفير
تخريب البناء هو هدف العمليات المسلحة
اقول للكاتب اياد ابو شقرا، ردا على ما كتبه تحت عنوان « شكرا.. يا أحرار أميركا»، بتاريخ 9 مايو (ايار) الحالي، إذا كان يعتقد أنه بسقوط نظام صدام، الذي فاقت جرائمه كل جرائم الكون بحق الشعب العراقي والإيراني والكويتي، تبخرت سيادة العراق، فهو إما مخطئ عن قصد أو إنه لم يسمع عن تلك الجرائم، وعن تكبيل صدام
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
نيكول سابا بعد «التجربة الدنماركية» تعيش التجربة الغنائية
أحمد بدير يقاطع «أوراق مصرية» لحين توفيق أوضاع أجره
قناة جديدة للمناسبات براديو وتلفزيون العرب