السبـت 16 ربيـع الثانـى 1425 هـ 5 يونيو 2004 العدد 9321  







بريـد القــراء

السودان عائد إلى العرب والأفارقة بسلة مليئة
طالعت في الشرق الأوسط يوم السبت 29 مايو (أيار) الماضي، مقالا لاحمد الربعي تحت عنوان فجر سوداني جديد وبالرغم من جاذبية العنوان، الا انني احسب ان الكاتب اوجز فأوفى وأصاب كبد الحقيقة وأتى بعصارة الموضوع. لا شك في ان الشعب السوداني سئم هذه الحرب الطويلة التي لم نحصد منها الا الهشيم والدمار، وبحمد الله
البرلمان أولا وقبل الرئيس
قرأت باهتمام بالغ ما كتبه ابراهيم الزبيدي، تحت عنوان «رسالة مفتوحة الى رئيس الدولة العراقية المقبل»، والمنشور بتاريخ 30 مايو (ايار) الماضي. وأشير هنا، الى ان ما اورده الكاتب، وما تضمنه مقاله من مطالب، إنما يعبر عن رغبة كل العراقيين، لكي يكون عراقنا المقبل عراق الجميع، حتى وإن اختلفوا في الرؤية أو في
مسؤولية العلماء من رجال الدين
من واجبنا جميعا ان نتكاتف من اجل الوقوف في وجه التيارات المتطرفة وأصحاب فكر الخوارج، حتى لا ينتشر هذا الفكر المشوه بين شبابنا مع الأيام ويزداد الأمر سوءاً. وحسنا فعلت الكاتبة ثريا الشهري، حين تحدثت في مقالها «الجدل مع ذرائع القاعدة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، باقتضاب عن بعض مما يستند اليه
الأميركيون محررون ولم يدفنوا عراقيين في الصحراء
رغم كل ما قاله الدكتور رفيق عبد السلام في مقاله («أبو غريب».. والوجه الآخر للاحتلال الأميركي..!)، المنشور في الاول من يونيو/حزيران) الحالي، الا انني اعتبر الاميركيين محررين للعراق، وهم افضل من كثير من العرب الذين صمتوا عن مشاهد قتل العراقيين بيد صدام حسين، الذي دفن 1300000 انسان في الصحراء. الأميركيون
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
خالد النفيسي: مسلسل «فريج عبيد» يعيد ذكريات «درب الزلق»
عن صناعة السينما