بريـد القــراء

في مداخلاتى الكثيرة حول مقالات منشورة في صحيفة «الشرق الأوسط»، لما أعتد الثناء على كاتب، والسبب بسيط، فلا الكاتب يكتب منتظراً ثناء من أحد، ولا الكتابة، فهي عموما أمانه من النوع الثقيل، حين يتعلق الأمر بكاتب مقروء أو بمن اتيحت له فرصه الكتابة في جريدة على غرار «الشرق الأوسط». لكن الأمانه أيضا، تقتضى

اشارة الى مقال الدكتور مأمون فندي «الاسلامويون اقلية»، المنشور في جريدة «الشرق الأوسط» بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، والذي حاول فيه الكاتب بصدق وشفافية تحليل وتشخيص حالات وأوضاع بلدان عربية اربع زارها، اقول ان الكاتب قد وفق تماما في رصد وتحليل ثلاثة من اوضاع الدول الاربع، غير انه لم يوفق في تعامله

كتب الشيخ احمد بن باز في جريدة «الشرق الأوسط» عدد 9320 ، الصادر بتاريخ 4 يونيو (حزيران) 2004، مقالا في غاية الشجاعة والصراحة فيما يتعلق بسياسة الإقصاء، وما يترتب عليها من إقصاء الآخر وعدم الاعتراف به ونزع الصبغة الشرعية عنه وامتلاك الحق الأوحد في تفسير النص وما إلى ذلك من تطرف. وهناك إذا قبل مني الشيخ

اشارة الى مقال سعود الاحمد المنشور في جريدتكم الغراء بالصفحة (24) العدد رقم 9321 وتاريخ 5 يونيو (حزيران) 2004 بعنوان «المساهمات العقارية في السعودية.. ما خفي اعظم»، حيث تطرق الكاتب الى موضوع المساهمات العقارية، اود القول بأن المسؤول عن التخطيط هو أمانات المدن ولا يستطيع رئيس المساهمة او غيره فرض التخطيط