بريـد القــراء

قرأت مقال الكاتب محمد الحسن احمد «هل وراء اتفاق سلام السودان ملاحق سرية؟»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي. واقول ان الكاتب ما فتئ يثير الاهتمام بما يطرح من قضايا لا سيما ما يتعلق منها بالسودان، هذا الوطن «القارة»، بما له من تشابكات واسعة وعميقة مع الدول العربية والأفريقية، ناهيك من ان تدويل

اشارك الوزير الفلسطيني السابق نبيل عمر الرأي الوارد في مقاله «محاولة جديدة وجدية.. ولكن..!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو «حزيران» الحالي، من ان الفلسطينيين امام فرصة اخرى لاستعادة دورهم السياسي من جديد، بعد ان فقدوه نتيجة لنجاح ارييل شارون في ربطهم بالإرهاب بعد 11 سبتمبر «ايلول». وذلك يتطلب اشياء كثيرة،

مقال الكاتب زين العابدين الركابي، «(الخط الثابت) للطرفين: (تقبيح صورة الإسلام)»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، دل على حرص الكاتب الشديد على الإسلام البريء من افعال اؤلئك الذي يشكلون عالة وعبئا على الدين الاسلامي، الذي هو رمز الرحمة والسماحة والعفو عند المقدرة. إننا لم نسمع بأن احدا من ابطال

الكاتب أمير طاهري يجاور الحقيقة ويحوم حولها، في مقاله الموسوم «سيناريوهات دولة كردية: مسلسل الخداع.. والخداع المضاد»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي. في بداية الفقرة الثالثة، من مقاله، يؤكد طاهري أن الأكراد يشكلون أمة، في حين نجده يشك في ذلك في الفقرة الرابعة. كما يمر الكاتب على مفاهيم مثل