الجمعـة 20 جمـادى الاولـى 1425 هـ 9 يوليو 2004 العدد 9355  







بريـد القــراء

التطرف عام والآخر لا وزن له واقرأوا الردود على فريدمان
قرأت مقال محيي الدين اللاذقاني «أسرار أقباط شبرا»، المنشور في الاول من يوليو (تموز) الحالي، وأقول إن التطرف ليس حكرا على المسلمين، وقد يكون الأصح القول بأنه حكر على هذه المنطقة برمتها. فعلى سبيل المثال، تدعي كل جماعة، سواء كانت جماعة إثنية او طائفية أو حزبية، صوابية مواقفها دوناً عن الجماعات الأخرى.
الإعلام العربي: وراء المنافسة حتى لو روّج لـ«القاعدة»
أتفق تماما مع ما ذهب اليه عبد الرحمن الراشد في مقاله «نجوم اليوم»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي. وأحب أن أضيف الى ما ذكره، ان لوسائل الاعلام دورا مهما وأساسيا في تصوير تنظيم «القاعدة»، بقصد أو بدون قصد، كمنظمة جهادية تسعى لرفع الظلم عن العرب والمسلمين، وتحارب قوى الشر المتمثلة في اسرائيل وأميركا،
صرخة أخرى تضاف للأفغاني وعبده وعاشور
في مقاله الرائع «التقدم الى الخلف»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، ذكر مشاري الذايدي أمورا كثيرة يصب كلها في موضوع واحد هو أننا أمة، لم تتعلم من أخطائها في الماضي، لأنها فخورة«أكثر من اللازم»بماضيها، ولم تشعر بالحاجة إلى التغيير. أما الآن، بعدما اصبحنا في حاجة ماسة لذلك، تولد لدينا شعور بأننا
في الوضع العراقي المنهار.. نصيب المرأة أكبر
تعقيبا على مقال منى الطحاوي «من سيكافح من أجل فتيات العراق ونسائه؟»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، اقول انه لا يمكن بأي حال من الأحوال معرفة الوضع الاجتماعي المنهار في العراق. إلا أن نصيب المرأه العراقية هو الأكبر في هذا الانهيار. خلال العقدين الأخيرين، تعرضت المرأة العراقية لشتى أنواع الإذلال.
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
التطرف عام والآخر لا وزن له واقرأوا الردود على فريدمان
الإعلام العربي: وراء المنافسة حتى لو روّج لـ«القاعدة»
صرخة أخرى تضاف للأفغاني وعبده وعاشور
في الوضع العراقي المنهار.. نصيب المرأة أكبر