بريـد القــراء

اتفق مع سمير عطا الله في مدحه نهضة دبي في مقاله «الوقت الخطأ للذهاب»، المنشور بعدد 7 يوليو (تموز) 2004 . فهي مدينة تقدم دليلا دامغا على ان مأساة العرب الحالية، اصلها فكري. وان الانسان العربي قادر على احتلال مقعده المرموق بين الامم، اذا توفرت له العقول المفكرة التي تقدر موطئ القدم قبل الخطو. ونجاحات

ما اورده الكاتب زين العابدين الركابي، في مقاله «هل هي استراتيجية هادئة لـ(تهويد العراق) أو صهينته؟!»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، هو الواقع المدعّم بالأدلة والبراهين القاطعة. ومع ذلك سوف يجد الكاتب معارضين كثيرين لرأيه. إن ما حدث في العراق ومع كل الأسف، حسب وجهة نظري، هو قيام مجموعة من

اقول لوفاء الرشيد، تعقيبا على مقالها «حالة عقل في ردهات الحوار»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، ان الحوار الوطني السعودي هو بادرة خير. لكن الأمر يحتاج الى وقت، وخاصة ان البيئة فيها الكثير ممن كانوا وما يزالون يرفضون الطرف الآخر، بل يرفضون حتى احترام زوجاتهم، ويعتبرونهن في منزلة متدنية. نعم يجب

ردا على مقال عبد الرحمن الراشد «محاكمة في وسط الشارع»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، اقول: ان ما حصل، (اعدام عميل في الشارع)، كان ردة فعل طبيعية لخيانات الطابور الخامس في الأراضي الفلسطينية. فقد تمت تصفية العديد من رموز المقاومة الفلسطينية بمساعدة من هؤلاء العملاء. من الصعب أن يطالب المرء هؤلاء