الخميـس 26 جمـادى الاولـى 1425 هـ 15 يوليو 2004 العدد 9361  







بريـد القــراء

مهتمون بأمور كثيرة.. لكن المطلوب اثنان وليس واحدا
ردا على مقال إياد أبو شقرا «مهتمون بأمور كثيرة... والمطلوب واحد»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنه إذا لم تكن المصداقية موجودة في السياسة الخارجية بين لبنان وسورية، فليس لدينا صدقية سياسية في أنظمة أخرى. بل إن الوعي والصدق في التصريح هما أهم ما يميز العلاقة الرسمية بين سورية ولبنان. وتجلى
إذا كان الجدار للفصل بين دولتين.. فأين المشكلة؟
كل ما تحدث عنه عبد الرحمن الراشد في مقاله «ليس جدارا عنصريا»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، صحيح. وربما «أغفل» الكاتب أمرا مهما، وهو أن هذه المشكلة، وهي الانصراف عن القضايا الرئيسية والذهاب خلف الملفات الثانوية، أمر اعتاد عليه عالمنا العربي ومن ضمنه الفلسطينيون. والأكثر من ذلك كله، أننا نحرق
معايير وطنية غريبة وساذجة
تعقيبا على مقال الكاتب علي الصراف «لكي لا نمنح الإرهاب منبرا»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الإرهابيين تسللوا إلى بعض الفضائيات العربية، بل وحتى العالمية. وأصبح معيار الوطنية في بعض البلدان العربية يقاس برأي التيارات القومجية، صاحبة الشعارات الفارغة والساذجة التي تعتمد على مدى كره
محاكمة صدام: مشهد أخير لبطل مهزوم
حسب المحادثة المنشورة في «الشرق الأوسط» يوم الخميس 8 يوليو (تموز) الحالي مع مستشار الأمن الوطني العراقي الدكتور موفق الربيعي، حول وضع صدام حسين كسجين لدى الحكومة العراقية وما نعرفه او نسمعه من مختلف القصص.. نرى الاختلاف بوضوح واريد تبيان بعضه. نشرت جريدة المانية حكاية حول يوميات صدام حسين من اكله ولبسه
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
شارون ستون تمثل الجزء الثاني من فيلم «غريزة بدائية»
شيراك يصف بـ«المؤسف» اختلاق فرنسية رواية تعرضها لاعتداء معاد للسامية
صنّاع فيلم «بحب السيما» أمام المحكمة
أندلسيات وفلامنكو في مهرجان تطوان
ضبط آثار سودانية من القرن السابع قبل الميلاد
يمني يقتل والده لأنه تزوج خطيبته
أميركا: قتل نمر طرزان الستينات